روايات عربية

تحميل رواية احببتها فى انتقامى pdf – عليا حمدى

تحميل رواية احببتها فى انتقامى pdf – عليا حمدى

تحميل رواية احببتها فى انتقامى pdf – عليا حمدى يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام
علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده …

ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام ..

ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه  …..

فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد …..
فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟

تحميل رواية احببتها فى انتقامى pdf – عليا حمدى

ساتحدث قليلا عن ابطال قصتي
فلنبدأ الان
فتاه جميله في اوائل العشرينات ما زالت تدرس بالجامعه بكليه صيدله في السنه الرابعه . ذات بشره قمحيه ناعمه ، عيونها لا متسعه ولا ضيقه ذات لون بني غامق يميل الي الاسود ، انفها دقيق يليق كثيرا بوجهها ، شفتاها مكتنزه بشكل جميل ، ابتسامتها رائعه حقا وذات قوام ممشوق متناسق متوسطه الطول …
انها ” يارا احمد سعد الادهم “

تحميل رواية احببتها فى انتقامى pdf – عليا حمدى

اما عن بطلنا الجذاب
فتي في اواخر العشرينات مهندس معمارى ، يمتلك بشره خمريه جذابه ، ملامحه شرقيه اكثر جاذبيه ، عيناه بلون زيتوني غامق يميل الي اللون البني ، فارع الطول ،ذو جسد رياضي متناسق يهتم كثيرا بمظهره ، انهي دراسته منذ 6 سنوات ويدير شركته الخاصه معروف ببروده وقوته يخشاه من يتعامل معه سواء صغيرا او كبيرا فهو عندما يغضب لا يحتمل الوقوف امامه …
انه ” ادم رأفت ابراهيم الشافعي “

تحميل رواية احببتها فى انتقامى pdf – عليا حمدى

و من اهم الشخصيات
يوسف : صديق ادم المقرب انهي دراسته في كليه حاسبات ومعلومات ويعمل شريك ادم في الشركه ولكنه لا يهتم بالاداره ولكن يهتم كثيرا بهندسه الكمبيوتر في الشركه فأسماه الجميع عقرب الكمبيوتر ….
اروي : صديقه يارا المقربه في السنه الرابعه من كليه اداب .
فلنرى كيف بدأت وكيف ستنتهي …

تحميل رواية احببتها فى انتقامى pdf – عليا حمدى

تحميل رواية احببتها فى انتقامى pdf – عليا حمدى

تحميل مباشر : من هنا

 

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

 

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

 

للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا


زر الذهاب إلى الأعلى