روايات عربية

تحميل رواية الخاتن pdf – أدهم العبودي

تحميل رواية الخاتن pdf – أدهم العبودي مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية الخاتن pdf – أدهم العبودي عندما نفقد أرواحنا في لحظة تكاد تكون فاصلة بين حياة وموت ..
نفقد هويتنا معها نفقد الأنتماء لأي شيئ
نستشعر الأسي والفراق والحزن
يجعلنا ندرك أن علينا المضي قهرا في طريق من ليس له مأوي في سبيل الرجوع ذات يوم..
بدأت الرواية بمأساة موجعة تكاد تفطر لألمها القلوب

تحميل رواية الخاتن pdf – أدهم العبودي

تساوت في وجعها مع فقد الوطن والأهل هكذا أراد الكاتب أن يكون إسقاط لما نعانية حتي وقتنا هذا
عندما يعاني هذا الشاب فقد كلا ممن حولة ولا يجد سوي النزوح من وطنة بسبب الدمار الذي حدث يلجأ لوطن أخر لعله يجد به ما يريح نفسة الحائرة
ولكن يأبي القدر أن يتركة ويظل متربصا به يميته هنا وهناك…

تحميل رواية الخاتن pdf – أدهم العبودي

نري بطل الرواية في معاناته بعض الأمل وبعض الصمود فيما يواجهه يترك وطنه مجبرا لا مخيرا ويذهب بعيدا ولكن كان للقدر رأي أخر يظل يتعذب ولا سبيل أخر أمامة أجاد الكاتب معاناة البطل بمنتهي الحرفية الشديدة
بداية من الرواية حتي نهايتها لم أجد ما لا يجذبني فيها بل كانت روحي متعلقة به اشعر به أتألم لأجله
كان لي تحفظ علي بعض المشاهد لأني لا استسيغها شخصيا ولكني مدركة انها تعكس واقع مؤلم مجبرين معايشتة
السرد والوصف واللغة مفردات رائعة بل زاد من قيمتها

تحميل رواية الخاتن pdf – أدهم العبودي

الحبكة جاءت متقنة جدا الأسلوب رغم بساطتة جاء يلمس عمق غريب بروحي
اخيرا النهاية التي ما توقعتها وان أحزنتني كثيرا ولكن هذا هو القدر الذي كان دائما ما يقف ضده
اخيرا اعتقد انا متكلمتش في صلب الرواية لكي لا اضيع علي القارئ فرصة إقتناءها وقراءتها..
تحياتي ليك أستاذ أدهم
كسبت كاتب متميز له رؤية واضحة وقلم واعي متمكن من أدواتة..
منتظرة القادم ان شاء الله وبالتوفيق دايما

تحميل رواية الخاتن pdf – أدهم العبودي

أقرأ أيضا لنفس الكاتب :

1 – رواية الطيبيون : من هنا

2 – رواية حارس العشق الإلهي : من هنا

3 – رواية خطايا الآلهة : من هنا

4 – رواية الخاتن : من هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية الخاتن pdf – أدهم العبودي
تحميل رواية الخاتن pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى