تحميل رواية سندريلات مسقط pdf – هدى حمد

يناير 9, 2018

تحميل رواية سندريلات مسقط pdf – هدى حمد مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية سندريلات مسقط pdf – هدى حمد تختفي جنيات مسقط لتحل قواهن السحرية في السندريلات.

تحدثنا زبيدة عن طقوس العشاء الشهري، الذي تحكي خلاله كل منهن تجربتها ومأزقها ومخاوفها وصراعاتها:
فتحية تخشى الصورة المعلقة، وسارة تدفن شتائم جدتها، ونوف تمنع جسدها من التفتح، أما ربيعة فلا تتخلى

عن الركض أبدا. تهاني لا تحب بناتها السارقات، وريا الفلاحة لم ترسل الدمع في وداع “الخصب”، بينما عليا

تخبئ رسائل اليخاندرو وانا كرستينا، وزبيدة ترفض أن تجف بئرها. وحده الحكي يخفف الالام والبؤس، ويحولهن إلى سيدات جميلات ومدهشات.

هدى حمد: كاتبة عمانية، صدرت لها ثلاث مجموعات قصصية، وروايتان، اخرهما رواية التي تعد السلالم، عن دار الاداب، في إطار “محترف نجوى بركات

تحميل رواية سندريلات مسقط pdf – هدى حمد

تدور الرواية حول يوميات 8 سندريلات اجتمعن في مطعم مطّل على بحر مسقط لتناول العشاء الشهري وتبادل الهموم والحكايات. لكل سندريلا لها ما يؤرقها: تجربتها ومأزقها ومخاوفها وصراعاتها، ولكن لا أحد في حياتهنّ اليوميّة يبادر بأن يسمع همومهنّ ويساعدهنّ للتغلب على المصاعب، هنّ أيضاً لا يتجرّأن على الحكي إلا في هذه الجلسة. وحده “رامون” رئيس الطبّاخين في المطعم سنحت له فرصة الاستماع لحكاياتهنّ. ما إن تبدأ كل سندريلا بالتحدث عن حياتها يشعر القارئ بأن الشخصية تتحرر من عبء الكتمان.

“.. ولذا فنحن نحكي، لنعود إلى بيوتنا خفيفات جداً. نصبح آنذاك كالريش، حالمات وسعيدات.. هل لكَ أن تصدّق ذلك؟”

تحميل رواية سندريلات مسقط pdf – هدى حمد

تتكون هذه الرواية من 8 قصص منفصلة-متصلة يحيط بها جو من الفنتازيا والخيال لكن في نفس الوقت تتناول مواضيع يوميّة تفكر فيها كل فتاة/امرأة داخل عقلها ولا تبوح بها. وحدهنّ السندريلات الجريئات ينتصرنّ للحكي.

هي أول تجربة لي في قراءة الأدب العماني. أحببتها

رواية خفيقة على القلب . . ممتعة جدا

تحميل رواية سندريلات مسقط pdf – هدى حمد

تنم عن ملكة كتابية تمتعت بها هدى حمد . . اكثر ما شدني هو اسلوبها الناعم في مزج الخيال بالواقع وسلالة انتقالها بين الازمنة والامكنة
باحت الكاتبة بما تخفيه كل انثى مثقلة ومتعبة من حمل الكثير من الاسرار والمسؤوليات تخففت الكاتبة من حملها الثقيل وطارت محلقة فرحة تراقص الامراء في شارع الحب.
وتركتنا واقفين في حيرة على ذات الشارع متسائلين هل سنحظى نحن ايضا يوما ما بساعات كالتي عاشتها السندريلات.
ابدعتي هدى حمد