روايات عربية

تحميل رواية كهف آدم pdf – يونس الأخزمي

تحميل رواية كهف آدم pdf – يونس الأخزمي مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية كهف آدم pdf – يونس الأخزمي قبل أن يحكي شيئاً، أبقى الأمر سرًّا بينه وبين نفسه لأيام وربما لشهور. وحين لم يستطع تحمّل ثقل السرّ بنفسه، وقرر البوح به لزوجته؛ تردّى وسقط مهشماً. أما هو فقد تجاوز كل الحدود المسموحة له، ولم يكتفِ بما كتبه، بل كان قاب قوسين أو أدنى من أن يطلع على ذلك السرّ فتاة لا تعرف الله ولا تؤمن بالأنبياء ولا الأديان، فكان لزاماً أن ينال العقاب الذي يستحقه. ليته لم يزر آدم في قبره، ليته سمِع نصيحة سليمان، ولم يقترب من ذلك الكهف المشؤوم

تحميل رواية كهف آدم pdf – يونس الأخزمي

مكث في صدمته وحيرته تلك طويلا لايعرف ماينبغي قوله

كانت لاتزال منكسة رأسها ،،كأنها قررت ألا ترفعه قبل أن تسمع رده
سمعها تهمس بصوت بالكاد يسمع
( انا آسفة جدا على ذلك )
(يمكنك أن تنسى ماسمعته يابروفسور)

تحميل رواية كهف آدم pdf – يونس الأخزمي

هي لاتصلي فما العجب اذن إن رغبت في الشراب ؟
هي لاتهتم كثيرا بما يهتم به الآخرون في طريقة لبسهم المحتشم
لاتأبه بتغطية شعر رأسها وساقيها حتى لو وقفت مع رجل دين
لايهمها أن تختلط بالرجال أو تخرج معهم وحدها دون محرم
فتاة متحررة تماما

تحميل رواية كهف آدم pdf – يونس الأخزمي

تذكر حينها أنه قرأ ذات مرة أن النبيذ كان يصنع في عمان قديما ، بل كان يصنع في الجبل الأخضر تحديدا ، في المكان الذي يجلسون عليه الآن !
وكان يضرب به المثل لشده لذته

رواية رائعة حقاً
جيولوجيا عُمان الهائلة وظفت بطريقة رائعة
وغموض مروة وتشتت البروفيسور يثير الكثير من التساؤلات حول التناقضات العنيفة والصراعات اللامنتهية

في الدماء العربية التي تعرفت على حضارات وثقافات دول أخرى تجاوزت مثل تلك الصراعات بزمن طويل
لكن كان يجب أن يتم القضاء على البروفيسور وباي طريقة كانت
ربما لأن مروة فشلت في النهاية أن تصرعه وفقاً لخطتها الأصلية
رواية مثيرة

تحميل رواية كهف آدم pdf – يونس الأخزمي

استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات

متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب

للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية كهف آدم pdf – يونس الأخزمي
تحميل رواية كهف آدم pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى