فكر وثقافةكتب دينيةكتب منوعة

تحميل كتاب سلاطين المتصوفة في العشق والمعرفة pdf نظلة الجبورى

تحميل كتاب سلاطين المتصوفة في العشق والمعرفة pdf نظلة الجبورى مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل كتاب سلاطين المتصوفة في العشق والمعرفة pdf نظلة الجبورى هي قراءات إجتهدت الكاتبة أ.د. نظلة الجبوري
بتجميعها من خلال بحثها الدقيق ومقارناتها لعدد
من أعلام الفكر الصوفي وتحديداً من أجمع الباحثون
العرب على وصفهم بالسلاطين.
.
والسلطان مرتبة وصل لها العلّامة الصوفي إمّا
بالعشق أو المعرفة
فمثلاً أطلق لقب سلطان العارفين على كل مِن
أبي يزيد البسطامي ومحيي الدين ابن عربي
أمّا سلطان العاشقين فكان حصرياً بشاعر
الحب الإلهي عمر بن الفارض ودواليك…
.

تحميل كتاب سلاطين المتصوفة في العشق والمعرفة pdf نظلة الجبورى

وقامت الكاتبة بعرض سير حيواتهم وتجاربهم الصوفية
ومن هنا استطاعت وغيرها من الباحثين استنباط
البنية الفكرية والسلوكية لكل صوفي آخذين بعين
الإعتبار مزج الصوفي لبعد فلسفي معيّن في تصوفه.
.
وتطرقت الكاتبة إلى سبر أغوار المصطلحات الصوفية
ذات التزامن مع ما يدعم أيدولوجيات العالم الصوفي
لمن ليسوا تحت مظلته سوى عابرين أو مقتصر فهمهم
على كلمة (صوفي) وهنا وجدت مجهود مهول جداً
من الكاتبة لبيان التعابير والألفاظ بكل حياديّة وموضوعيّة
كما في بيان بعضها ك: الطوالع، بذل المهج، الإصطلام
الفناء، الإثبات، الوجد، التجلّي، وغيرها.
.
وكذلك عرضت مقتطفات من دواوين شعريّة لمن منحوا
لقب السلطان ك الحسين بن منصور الحلّاج.

 

تحميل كتاب سلاطين المتصوفة في العشق والمعرفة pdf نظلة الجبورى

أمّا الحياة الصوفية بمفهومها العام المجرّد فهي
تجربة شخصيّة، فرديّة حيّة، وسمو روحي يربط
الصوفي بربه وتؤسّس على مفهوم الحب الإلهي
ولا محبوب إلّا الله.
هنا وجدت هذا الكتاب أعمق بكثير من كتاب قرأته
قبل شهرين لشهاب الدين السهرودي بعنوان
( كلمات الصوفية )
في الوقت الذي تم ربط تلقائي في عقلي لكتاب
جميل جداً ل سورين كيركيجارد بعنوان
( تصوّف المعرفة)
بين مساوئ وخيبات الكتاب الأول و روعة وتجلّي
الكتاب الثاني
وكتاب ثالث هو تصوّف منقذو الآلهة ل نيكوس كزنتزاكيس

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل كتاب سلاطين المتصوفة في العشق والمعرفة pdf نظلة الجبورى
تحميل كتاب سلاطين المتصوفة في العشق والمعرفة pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

Save

زر الذهاب إلى الأعلى