شعر عربى

تحميل ديوان مثلا pdf – عمرو حسن

تحميل ديوان مثلا pdf – عمرو حسن مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل ديوان مثلا pdf – عمرو حسن معزوفة جديدة من معزوفات الشاعر الشاب عمرو حسن.
يعزفها لنا تارة على الكمان فيذيب قلوبنا، وتارة على الناي فيثير شجوننا، ثم يعرج على البيانو فيجعلنا نرقص من أفراحنا وأوجاعنا.
“والحب في معناه
هو اختيار الحياة بشريك مايشبهناش
الحب تحويل الألم
لأمل
عشان يتعاش

تحميل ديوان مثلا pdf – عمرو حسن

لديّ صديقة مهووسة بعمرو حسن
وكانت كثيرًا ما تُسمعني أشعاره على الساوند كلاود
وكُنت أعجب بقوة بتكثيفه للمعاني واستعاراته التي كُنت دائمًا ألمس فيها لمحة من الذكاء

وكل هذا شجعني لاختاره ليكون تجربتي الأولى لقراءة ديوان عامي، ولم أشعُر بالندم.
فعمرو حسن موهوب.. ولديّه قدرة جبارة على النفوذ الى داخل الروح.. الى منطقة عميقة بداخلنا، ننسى أحيانًا وجودها.

أحببت -بإفراط- الإهداء المميز في واجهة الكتاب، كما أسرتني قصيدة “يا والدي

تحميل ديوان مثلا pdf – عمرو حسن

بتحب ليه السيما!
اسأل محمد خان…
واسأل صبي حبها واداها روحه، اتخان
بتحب ليه الشتا؛
اسأل بقى الدخان
واسأل خيوط الصوف في البالطو هتقولك:
(لولا الشتا يا صديق كنا اتحرقنا حريق)
لولا السجاير والغنا والبُن
كنا صبحنا حطام
أو صنف من أصنام مصنوعة بالعجوى
ولولا – أحمد زكي وسناء جميل – مثلًا
كنا صبحنا حديد
أو علبة اسطوانات
لكن لحزن الحسن والخبطات
ربك جعلنا غلابة بالفطرة
علشان كده كل اما اجرّب الانتحار بافشل
وبتدخلوا الأوضة وانا باقول اكشن
فبتحسبوا المشنقة من جهلكوا فيونكة
ودي .. مش فيونكة

تحميل ديوان مثلا pdf – عمرو حسن

الكلام يبدو انتهى
بس فيه فى القلب حاجه ماقولتهاش
اللى عاش لنفسه مات
واللى مات لولاده عاش
واللى شال الشيله لسه ماتنساش
رب أسرة
جدار عريض
صاحب الروح الوحيد
يلا هامشى بس لينا كلام اكيد
بس رد الباب عشان
لو حد قالى هات ابوك
اجى اقولك
وتعاقبني
زى انا ما هعاقب ابنى
لجل يفضل مستقيم
اليتيم من عاش بدونك
فى الحقيقه انا مش يتيم

تحميل ديوان مثلا pdf – عمرو حسن

أقرأ أيضا لنفس الكاتب :

1 – ديوان سيلفى : من هنا

2 – ديوان ناس كافيه : من هنا

3 – ديوان باندا : من هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية ديوان مثلا pdf – عمرو حسن
تحميل رواية ديوان مثلا pdf

تحميل مباشر : جار الإعداد

قراءة مباشرة : جار الإعداد

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

  

 للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

Save

زر الذهاب إلى الأعلى