روايات عربية

تحميل رواية معايشة النمرة وأوراق أخرى pdf – جبرا إبراهيم جبرا

تحميل رواية معايشة النمرة وأوراق أخرى pdf – جبرا إبراهيم جبرا مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية معايشة النمرة وأوراق أخرى pdf – جبرا إبراهيم جبرا غوص في تجربة جبرا الشخصية تجاه تلك المواهب المتعددة التي يمتلكها، فهو لم يكن مجرد كاتب، انه الكاتب والقارئ والناقد والمترجم، قراءة ممتعة جدا ومفيدة بالاكثر فقد فتح ابوابا عظيمة أمام قرائه ليستفيدو من تجربته ويبحثوا عن كل ما هو جيد وجميل

تحميل رواية معايشة النمرة وأوراق أخرى pdf – جبرا إبراهيم جبرا

اختار الروائي نيكوس كازاننتزاكيس في كتابه ترحال، أن يسمي الكتابة “النمرة، رفيقتي أينما ذهبت” ، وصور صراعه معها، غالباً أو مغلوباً، وكأنه صراع العشق الذي تتحداه وتحضن جمجمته وتنشب مخالبها في دماغه، فيقول : ” يا له من فرح عظيم يا إلهي، أن أحيا وأرى هذه النمرة الرائعة وألاعبها وأجد أني ما عدت خائفاً منها ! ”
وأراني الآن مع كازانتزاكيس حين ينتهي إلى القول : ” ما أعظم الفرح عندما ينهض المرء ذات صباح ويهتف : كلمات ! كلمات ! ما من خلاص بغيرها ! وأنا لا أتحكم إلا بثمانية وعشرين جندياً صغيراً من صور، سأحشدهم ، وسأقيم منهم جيشاً وبهم سوف أقهر الموت

تحميل رواية معايشة النمرة وأوراق أخرى pdf – جبرا إبراهيم جبرا

برأيي أعتبر كتاب معايشةالنمرة سيرة ذاتية جبرا ابراهيم جبرا في حبّه للقرآءة والكتابة!
يُحدّثنا هنا عن تجاربه مع الكتب، وعقوق كل من يستعيرُ كتاباً منه ولا يخلو من سوء النيّة فيحّتفظ به ولا يُعيده، وأيضاً عن الكتابة وكيف أنَّ الكتابة تخترع إختراع يبقى مذهل عبر العصور! ذلك الإختراع الأكبر الأقرب لليد: الكتاب.
نعم فقد تراكمت المعرفة في كتاب ووضع تحت تصرُّف الإنسان في كل لحظة!
ٰ
قال: والمرءُ يتذكّر مقولة فرنسيس بيكون المشهورة: بعض الكتب وُجد لكيما يُذاق، وبعضها لكيما يُبتلع، والبعض القليل لكيما يُمضغ ويُهضم ليتمثّله المرء في كيانه للأبد

تحميل رواية معايشة النمرة وأوراق أخرى pdf – جبرا إبراهيم جبرا

أقرأ أيضا لنفس الكاتب :

1 – رواية عالم بلا خرائط : من هنا

2 – رواية معايشة النمرة وأوراق أخرى : من هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية معايشة النمرة وأوراق أخرى pdf – جبرا إبراهيم جبرا
تحميل رواية معايشة النمرة وأوراق أخرى pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى