تحميل رواية بينما تنمو أشجار الليمون pdf – زلفى ياسر درويش

منذ 4 أسابيع

تحميل رواية بينما تنمو أشجار الليمون pdf – زلفى ياسر درويش مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية بينما تنمو أشجار الليمون pdf – زلفى ياسر درويش تتبع هذه الرواية المذهلة حكاية سلامة الشابة السورية ابنة مدينة حمص – التي انهار عالمها فجأة وقضى قصف دموي ونظام همجي على أسرتها، ولكنها تحاول رغم ذلك الصمود لمساعدة من اضطر للبقاء في مدينتها المحاصرة.
تضطر سلامة أن تقوم بدور الطبيبة الوحيدة المتبقية في المدينة، ولكن التعامل مع المصابين ومع الأموات والمخاطر الجمة جعلها ممزقة بين
مغادرة سوريا وبين بقائها في ذلك الجحيم.
يتغير المصير حين تقابل سلامة الحب الذي كان مقدرا لها فيما مضى تتطور المشاعر تحت القصف دون أمل، ولكن هل انعدم الأمل فعلا!
” بينما تنمو أشجار الليمون” هي عمل عن الصدمة واليأس والفقد، وعن الحب الذي بمقدوره إنقاذنا من أنفسنا وحملنا إلى طوق النجاة. ستترك الرواية بصمة دائمة على كل من يقرؤها، لأن ما أن تبدأ سطورها الأولى
لن تتمكن من تركها.

رواية بينما تنمو أشجار الليمون – زلفى ياسر درويش

خلصت القصة
و يالها من قصة!
انا كنت بسمع عن النزوح و القصف و المستشفيات في الحروب للأسف شفت فديوز للغزاويين الاحرار ف خلال السنة الي فاتت
انو يبقى فيه صراع جواك بين انك تنفد بجلدك وباهلك و بين الوجود جوا دايرة الصراع
و والله القرارين أصعب من بعض…
رحلة الهروب نفسها و إذ اي هيا مرعبة…

لكن برضو هيا كانت مصطلحات مش قادرة اتخيلها مش قادرة اتخيل وقعها ع الإنسان العادي و القصة دي جسدت – بدقة و بمشاعر فياضة – ماهي

رجعت ذاكرتي للثورة الياسمين الثورة السورية و احنا كنا بنسمع اخبار الجيش الحر و كان خلاص سيطر ع أماكن و كانت كفة المجرم الأسد كانت تهاوت
و افتكرت ميليشات حزب الله و إيران و بعدين الطامة الكبري روسيا لكن دا ع مستوى الدول اما الأفراد متخيلتش حجم المعاناة…
يا الله ع حرقة القلب!!

القصة دي فهمتني الكلمة الي كانت بتتقال لما السنوار و غيرهم رفضو يطلعو م قطاع غزة و اد اي دا كان تضحية!
انا مش بلوم العزل انهم يطلعو لكن الي صمد و قعد فعلا دا عظيم!

نيجي بقى للقصة نفسها
القصص الإنسانية جواها دافئة لطيفة مليانة حب و رحمة بعكس توحش الظروف
سلمي و تفانيها و ضميرها الصاحي زيادة حبتين.. كنان و تحمله المسؤولية و حبه العظيم لبلده
ليلى الي بتنير الضلمة
دكتور زياد الاب القدوة الي ف نهاية عمره و حرفيا بيغامر بعمره و بإمكانية سجنه وتعذيبه ف اي لحظة نور التمريض الي كانت أم قبل ما تكون ممرضة و طبعا الخوف!
كنت م محبينه
التوست ف القصة جميلة السرد سلس منتظم لآخر صفحة بتشدك
المفاجأة ف احد أبطال الرواية صعقني و احزنني جدا ع سلمي….
قصة سلمي و كنان حبتها جدا
حبيت الحب الحلال زي ماقالت مؤلفة الكتاب و حقيقي لو كانت اضافت السيناريو المعتاد لقصص الحب بما فيه م تجاوزات كانت قفلني م الرواية و قرفني منها
و اخيرا و ليس اخرا
كنان بيحب castle in the sky ياخواناااااا
و دا ف حد ذاته – ع تفاهته باعترف- حببني ف الأشخاص اكتر
قراءة ممتعة جدا