روايات عربية

تحميل رواية الأفيال pdf – فتحي غانم

تحميل رواية الأفيال pdf – فتحي غانم

تحميل رواية الأفيال pdf – فتحي غانم كلما قرأت لفتحى غانم أزداد توكيدا أن نوبل ضلت طريقها ولم تصل له.فتحى غانم كاتب عبقرى بامتياز يتطرق لمناطق لم نعهدها فى الفكر البشري .فى روايته الأفيال وأعتقد أن الاسم جاء مقاربا للمقولة الشائعة(الأفيال تختبىء لتموت)ماذا بعد الموت؟ هذا هو السؤال الذى تستخلصه من الرواية؟الكاتب يسأل دون أن يكون صريحا ,ففى الرواية هناك شخص يحكى عنه وعن حياته وعن علاقته بابنه وبمن حوله وعن اتفاق مع صديق له على رحلة من شروطها ألا سؤال عن الاتجاه أو الهوية ,

تحميل رواية الأفيال pdf – فتحي غانم

بعدها يسقط الرجل فىحمام الفندق مصابا بأزمة قلبية وبعدها تبدأ الرحلة ,الرجل لايعرف إلى أين هو ذاهب ويتعامل على أنه حى فى مكان غريب أما الحقيقة التى نستشفها هو أنه ميت يقابل أقاربه وأصدقاءه الميتين وأقاربه , الرواية تسير فى مسار غريب جدا تتجلى فيه عبقرية فتحى غانم

تحميل رواية الأفيال pdf – فتحي غانم

رواية كفكاوية بامتياز.. بتؤكد قدرة فتحي غانم على التطوير واقتحام مناطق جديدة طوال مسيرته الروائية. انتقاص النجمة منها كان بسبب التأخير الشديد في ادخال الجوانب الواقعية من حياته بطل الرواية.. فجعل الرواية وكأنها جزئين.. الاول كابوسي عن الوقوع في متاهات المنتجع السياحي.. والثاني اكثر واقعية.. سواء بالغوص في أزمة البطل وماضيه.. او بمنح الشخصيات المحيطة به ابعادا انسانية وواقعية

تحميل رواية الأفيال pdf – فتحي غانم

رواية تحمل بصمة فتحي غانم المميزة، أجد في نفسي مشقة التحدث عنها خاصة بعد قراءة المقالة النقدية الخاصة بدكتور يحيى الرخاوى حيث عبر عما بداخلي بصورة افضل وأشمل، وسأكتفي هنا باقتباس افتتاحية تلك المقالة فهو يتحدث عن الرواية بإنها ‏عمل‏ ‏شديد‏ ‏التكثيف، ‏كثير‏ ‏التداخل‏ ‏مفرط‏ ‏فى ‏الأستطراد، ‏يكاد‏ ‏يتحدى ‏قارئه‏ ‏لدرجة‏ ‏الأغاظة، ‏ويهدده‏ ‏لدرجة‏ ‏الرفض، ‏ويعريه‏ ‏وهو‏ ‏يسحبه‏ ‏بأسلوب‏ ‏ظاهر‏ ‏السطحية‏ ‏إلى ‏أغوار‏ ‏لم‏ ‏تخطر‏ ‏على ‏باله، ‏ثم‏ ‏يتركه‏ ‏فى ‏نفس‏ ‏الصحراء‏ ‏الترابية‏ ‏مع‏ ‏أمل‏ ‏غامض‏ ‏فى تبديل‏ ‏ما، ‏يكاد‏ ‏من‏ ‏فرط‏ ‏الأنهاك‏ ‏يبدو‏ ‏بديلا‏ ‏غائما‏ ‏مثاليا‏ ‏بشكل‏ ‏أو‏ ‏بآخر

تحميل رواية الأفيال pdf – فتحي غانم

تحميل رواية الأفيال pdf – فتحي غانم

تحميل مباشر : من هنا

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب كتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى