روايات عربية

تحميل رواية نساء الكرنتينا pdf – نائل الطوخي

تحميل رواية نساء الكرنتينا pdf – نائل الطوخي

تحميل رواية نساء الكرنتينا pdf – نائل الطوخي في روايته الرابعة “نساء الكرنتينا” الصادرة عن دار ميريت للنشرالتي صدرمنها مؤخرا النسخة المترجمة باللغة الإنجليزيه عن مطبوعات الجامعة الأمريكية، أختار الروائي نائل الطوخي جانب مختلف ليكتب عن الأسكندرية بعيد عن وصف عراقه المكان أو يحكي عن تاريخ جمال الأسكندرية او يتحدث عن المواطنين والمثقفين السكندري، لكنه قرر أن يكتب عن تاريخ قتله الأسكندرية الذي سوف يحدث في السنوات القادمة،

تحميل رواية نساء الكرنتينا pdf – نائل الطوخي

عبر قصة حب بين علي وانجي الذان يتورطان في جريمة قتل بالخطأ، يهربان من القاهرة للإسكندرية، ويتعرفان علي ناديه وإعتماد الذين علموا باشتراكهم في جريمة قتل، يحيوا اسطورة زوجهم حربي الذي كان يثير الفوضي في عقد التسعنيات من القرن الماضي،ويجعلونهم يسيران علي نهجه، وينشأوا امبورطورية الكرنتينا في حي كرموز.

تحميل رواية نساء الكرنتينا pdf – نائل الطوخي


يقول نائل: جعلت اسكندرية مسرح للقتله لكني ايضا تحدثت عن الجانب الأبداعي وحياتهم اليومية للمواطن السكندري ورصدت مسرحيات محمد نجم و سيد زيان التي كانت تعرض علي خشبة مسارح إسكندرية في فتره التسعنيات من القرن الماضي ، كما جعلت شخصية حمادة قاتل يقتل الناس لكني جعلته أيضا فنان يرسم لوحات فنية بالأضافه إلي الحس التصوفي عند أميرة والشيخة صالحة، كل ما في الموضوع اني فكرت أن ابتعد عن اسكندرية التي تطل علي البحر، وبدون أن أوصف جليم ومحطة الرمل وزيزينيا ودخلت في غرب اسكندرية ، وهي كرموز بالتحديد حيث تدور احداث القصة، بما استلزم ذلك من تنحية البلاغة “الراقية” والاستعانة بدلا منها بالبلاغة “الشعبية”.

تحميل رواية نساء الكرنتينا pdf – نائل الطوخي


عن سبب اختياره للمستقبل لتكون الفتره زمنية التي تجري بها أحداث الرواية، يقول نائل: الكتابة في المستقبل كانت حل بالنسبة لي لانني في هذه القصة حاولت أن اخلق عالم كامل، يتقاطع في بعضه مع العالم الواقعي لكن اغلبه مختلق ويخصني أنا، لذلك قررت اللجوء للمستقبل، والمستقبل لانه لم يحدث بعد فكان محملا بامكانيات لا نهائية من اللعب بين الخيال والواقع.

تحميل رواية نساء الكرنتينا pdf – نائل الطوخي

تحميل رواية نساء الكرنتينا pdf – نائل الطوخي

تحميل مباشر : من هنا

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى