روايات عربية

تحميل رواية يوسف يا مريم pdf – يامي أحمد

تحميل رواية يوسف يا مريم pdf – يامي أحمد

تحميل رواية يوسف يا مريم pdf – يامي أحمد سنجلس أحرارًا على رصيف شارعِ، في مفاصل بلادي، أسرق لك وردةً حمراء من حديقة الجار، لن يمانع .. أعرف ذلك، قال لي مرة ” جمال الورد هذا كلُّه صدقةٌ جاريةٌ على روح زوجتي” ..
يتجرأ الحمام و يجلس بالقرب منا يلتقط الحب، ..
أقول : ” أريد أطفالًا بعدد هذا الحمام “، تضحكين وتُسَّمي كلُّ حمامةِ كأنّها ابنتك، كأنّها ابنك ..
حبيبتي… غنِّ !

تحميل رواية يوسف يا مريم pdf – يامي أحمد

دقائقٌ من الخجل ثم سرعان ما يطرُبُني صوتُك، أرقص التانجو مع صوتك الأرجنتينيّ، و ينتهي الحلمُ بيديك تطوِّقان ذارعيَّ وقِبلةٌ وتصفيقٌ حار..
“من أين جاء كلُّ هذا الجمع!” تقولين لي بهمس…
أقول : ” أبناؤك يُفشونَ سرَّ الحب… ، هذا الحمام رسول الحب

تحميل رواية يوسف يا مريم pdf – يامي أحمد

ربما يقف التخمين عاجزاً أمام هذا البعْد الجغرافي بيننا لأجهل موعدي مع روايتك التي لطالما انتظرت، لٰكن هذا العجز لن يتمكن من لهفة قلمي الذي يكتب لك في هذه المساحة الحرّة ما سيكتبه بعدما أُتم قراءة “يوسف يا مريم” إن شاء لي الرب، سأستبق الحدث لأسلبه من مستقبل أجهل ما يخفيه، وبناءاً على ما يرد في خيالي الذي لا يتسع فرحاً يغمرني من أجلك …
فإن لدي يقين أن “يوسف يا مريم” ستكون بجمال أقرب ما يكون لعينيك التي تتأمل بها كلماتي الآن،

تحميل رواية يوسف يا مريم pdf – يامي أحمد

وإخلاص يوسف لمريم الشقية افتراضاً، ولعنة النصيب المقسوم منذ الأزل، “يوسف يا مريم” ستتجاوز حدود حُسن الظن محلّقة فيه لتحُط بالخذلان منبوذاً في نفوس كل من سيقرأ روايتك، هذا اليقين الذي أستوْدعه ضمن مسلّماتي التي يرفضها الشك لأعلن إيماني بأن أبجدية روايتك ستصيب بأسهم القناعة كل من سيقرأها في الصميم، سأستثني أصحاب النوايا الشيطانية من بين الكلمات لينسجم المنطق بالواقع، فإننا نستعيذ بالله من الشياطين دائماً.

تحميل رواية يوسف يا مريم pdf – يامي أحمد

شكراً لنفسي التي أقدّر كونها سبباً في تعرّفي إليك، شكراً لصدفة الوجود المقدّرة بحمد الله لأجتمع بِك، شكراً لكوْنك بوصلة تلهمني إلى أين أتجه حينما يغيب عني الشعور لتجد نفسك حاضراً في زلّات لساني.
إنه حقّاً يوسف يا مريم

تحميل رواية يوسف يا مريم pdf – يامي أحمد

تحميل مباشر : من هنا

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى