كتب تاريخ

تحميل كتاب الدين والدم – ابادة شعب الاندلس pdf | ماثيو كار

تحميل كتاب الدين والدم – ابادة شعب الاندلس pdf | ماثيو كار

تحميل كتاب الدين والدم – ابادة شعب الاندلس pdf | ماثيو كار  لم تنتهي قصة الأندلس.

أو أيبيريا الإسلامية، لدى الكثيرين عند عام 1492 م. ولا يعلمون أن ما يقرب من نصف مليون

مسلم ظلوا يعيشون فى إسبانيا بعد سقوط آخر الممالك الإسلامية: غرناطة. لكن كيف كانت

نهاية الأندلس، وماذا حدث لشعبها؟ هل غادروا البلاد إلى شمال إفريقيا، أو غيرها من بلاد

المسلمين مع حكامهم المهزومين، أم بقوا فيها وعاشوا تحت الحكم الجديد؟ وماذا حدث

لمن قبلوا العيش تحت حكم الممالك النصرانية، وكيف سارت حياتهم، وكيف كانت علاقاتهم

بالدولة، والكنيسة، و”مواطنيهم” النصارى؟ هل ذابوا في المجتمعات النصرانية، وتلاشت

خطوط الفصل الدينية والثقافية التي كانت تفصلهم عن النصارى في زمن الممالك الإسلامية؟

وكيف تعاملت الممالك النصرانية مع الاختلاف الديني والثقافي للمسلمين الذي خضعوا لسلطانها؟

يجيب كتاب “الدين والدم” عن هذه التساؤلات وغيرها، عبر تناول تاريخي رصين، ومحايد، ومتوازن،

وشامل، لقصة المورسكيين ومصيرهم المأساوي، بداية من سقوط غرناطة عام 1492م،

حتى طردهم النهائي من إسبانيا عام 1614م

تحميل كتاب الدين والدم – ابادة شعب الاندلس pdf | ماثيو كار قالوا عنه 

الكتاب هو تصوير لما حدث للأندلس بعد 1492 او ما حدث للأندلسيين بعد ذلك التاريخ ،

فالكتاب يبدأ بتسليم ابو عبيدل مفتاح غرناطة الى فرديناند وإيزابيلا وسقوط الاندلس بغير رجعة ومعاناة

الاندلسيين فمعاناتهم لم تختصر على فقدان التراب وقطعة الارض بل تعدت ابعد من ذلك لتمس الروح

والجسد الانسانيين فمصيرهم كان يحتمل طريقين اما النفي او التعميد والنفي لم يكن بتلك السهولة
فعمدوا ونصروا على الرغم منهم ولكن حتى هذا التنصير الظاهري لم يسلمهم من محاكم التفتيش ولا من

المضايقات فكما نعلم هما ازاء حاكمين اسقطا الاندلس ، حاكمين ذكيين فعلموا ان التنصير كان ظاهريا عند

الاكثرية بينما كانوا يخفون اسلامهم في قلوبهم فبداو بحملات لإخراجهم من جلدتهم ونزع هويتهم الاندلسية الى

الابد ،وغير ذلك كثير


تحميل كتاب الدين والدم - ابادة شعب الاندلس pdf | ماثيو كار

للتحميل من : هنا

قراءة مباشرة من : هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

Save

زر الذهاب إلى الأعلى