روايات عربية

تحميل رواية العدية pdf – إيمان محمد

تحميل رواية العدية pdf – إيمان محمد مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية العدية pdf – إيمان محمد رواية تجسد أحداث حصار مدينة حمص في الثورة السورية , والذي صمدت فيه لمدة عامين أمام أعتى وأشد أسلحة النظام , وواجهت البطش بالصبر والثبات , واختارت الجوع على الركوع , والتضحية على الاستسلام , الرواية تتحدث عن قصة أبطال عاشوا ضمن الحصار تفاصيل معاناته وواكبوا أحداثه وواجهوا مشكلاته , وفقدوا كثيرا ممن أحبوهم وحملو عهم هم الثورة , متعاونين من أجل زعزعة نظام ظالم , لتترك النهاية طابعا مختلفا في نفس كل شخصية , وليتركة جميعا أثرا في تاريخ حمص العدية .

تحميل رواية العدية pdf – إيمان محمد

مؤلمة ومبكية… عن حمص القديمة التي حوصرت سنتين، جاعت وعانت كل أشكال الموت..

أحداث الرواية كلها حقيقية، ومعظم شخصياتها كذلك.. وهنا تكمن أهميتها.. كانت كل أحداثها العامة متوقعة -بالنسبة لي- لكنها رغم ذلك أبكتني..
هذه الرواية هي قصة كل حمصي، قصة جارنا الذي اضطر الخروج مع عائلته من حي القرابيص إلى طرابلس، قصة الصديق الذي غادر رفقة زوجته إلى تركيا هرباً من خطر اعتقال النظام له.. قصة الجريح الذي بترت قدمه، والمقاتل الذي ذبحت زوجته وطفله في كرم الزيتون في حمص.. قصة عاصمة الثورة..
قصة قبر خالد بن الوليد الذي قُصف وخرب مسجده..
..لا أظن الكتابة تفي قدر الألم والأمل الذي في الرواية

 

تحميل رواية العدية pdf – إيمان محمد

وقبر خالد في حمص نلامسه
فيرجف القبر من زواره غضبا

يا ابن الوليد، ألا سيف تؤجره؟
فكل أسيافنا قد أصبحت خشبا
نزار

لا نامت أعين الجبناء يا خالد..

تحميل رواية العدية pdf – إيمان محمد

العدية ، رواية توثق تفاصيل سنتين من الحصار الخانق على مدينة حمص وتقع في 225 صفحة
كُتِبت لتنقل المعاناة من قلب الحدث ..
أهم ما يميزها أنها حقيقية وبعيدة عن البهارات !
لم تصور الثوار كملائكة رغم توقعي لذلك وبالتأكيد لم تصورهم كشياطين كما فعل العتوم بروايته خاوية عن نفس المدينة .
كانت أشبه بعمل وثائقي تنقل الأحداث على لسان أصحابها ..
و على من يهتم بالقضية السورية وعلى من قرأ رواية خاوية أن يقرأ العدية لإيمان محمد كي تتضح الصورة !
فأهل حمص أدرى بشعابها .

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية العدية pdf – إيمان محمد
تحميل رواية العدية pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى