روايات عربية

تحميل رواية لخضر pdf – ياسمينة صالح

تحميل رواية لخضر pdf – ياسمينة صالح مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية لخضر pdf – ياسمينة صالح تجسد الروائية في هذه القصة الصراع الذي ينتاب شبابنا بين واجب مساعدة الأهل أو الهروب من هذا الواقع بالبحث عن فرصة عمل في بلاد الغرب، ففي رصدها لواقع الحال تصور حال النفس البشرية التي أرهقتها رتابة الحياة والإستسلام للواقع في شخصية “لخضر”، “تسرب الوقت منه ومضت سنة كاملة بسرعة البرق، كان مذهولاً وهو يتساءل في نفسه: هل هذه هي الحياة التي يستحقها؟ قبل سنة، حلم بغربة يختارها عن قناعة كخيار وحيد بالنسبة إليه في طفولته كان يحلم بالهرب من البيت، وعندما كبر قليلاً صار يفكر في الهرب من البلاد كلها، مع ذلك عجز عن الهرب”.

تحميل رواية لخضر pdf – ياسمينة صالح

-وهنا تطرح الروائية رؤيتها الثاقبة بحس مسؤول لأسباب الفقر والإستغلال الذي تتعرض له الطبقة العاملة في غالبية المجتمعات العربية فشقاء هؤلاء العمال هو السبب في سعادة من في أيديهم قرار تسيير دقة شؤون البلاد والعباد، فتواطؤ الرأسمالية وتضافر مصالحها مع المسؤولين هو سبب المشكلة، يتأمل بطل الرواية هنا وهو جالساً في الميناء “يصغي إلى حكايات الناس وأخبار الوطن.. كانت أخبار الوطن تتجسد أمام عينيه على شكل بضائع التي تصل من الخارج،

تحميل رواية لخضر pdf – ياسمينة صالح

بأسماء شخصيات معروفة في البلاد، تعوّد على رؤية صور هم في الجريدة اليومية، ثم أصبح يراهم بلحمهم وشحمهم وغطرستهم كلما جاءوا شخصياً لتسلمها (…) فكر لخضر كثيراً لماذا يضطر سيد بهذه الأهمية إلى التنقل بنفسه إلى الميناء لمباشرة عملية يستطيع أن يكلف أي شخص بها؟ قال له الشيخ إبراهيم وهو ينفض الغبار الكثيف عن ثيابه.. سنظل حميراً داخل إسطبل السادة!

تحميل رواية لخضر pdf – ياسمينة صالح

– إنها أكثر من رواية، إنها ملحمة، تحكي مأساة كثيرون من البشر، خصوصاً في عصرنا الراهن الذي أصبح فيه إستغلال الإنسان لأخيه الإنسان والحكومات لأبناءها في ظل شعارات مزيفة، ما يعيدنا بالذاكرة إلى عصر القرون الوسطى وطواعية العبد للسيد، فهل نحن بحاجة إلى ثورة من أجل التغيير؟

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية لخضر pdf – ياسمينة صالح
تحميل رواية لخضر pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى