تحميل رواية حياة ألكسيس زوربا ومغامراته pdf – نيكوس كازانتزاكيس

أكتوبر 19, 2018

تحميل رواية حياة ألكسيس زوربا ومغامراته pdf – نيكوس كازانتزاكيس مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية حياة ألكسيس زوربا ومغامراته pdf – نيكوس كازانتزاكيس رواية فلسفية عن إنسان أمي بسيط لم يحصل على قدر كافي من التعليم لكنه رغم ذلك صاحب رؤية فلسفية عظيمة في الحياة إنسان قد تعتبره المادة الخام للإنسانية فهو غارق في الملذات ورغم ذلك تجد فيه حب الخير وحب الطبيعة
والسلام يصحبه كاتب “كزانتزاكيس” فر من حياته في المدينة يحاول الوصول للسكينة والسلام النفسي.

تحميل رواية حياة ألكسيس زوربا ومغامراته pdf – نيكوس كازانتزاكيس

زوربا والعالم:
زوربا يحب الطبيعة ويندهش لرؤية اشياء بسيطة نراها كل يوم كما لو أنها أول مرة يراها فيها لكنه لايرى العالم إلا من خلال نفسه ولا يثق إلا في نفسه.
زوربا والمرأة:
حديث زوربا عن المرأة تجد فيه بعض التناقض فهو يعشق النساء ويرى في نفس الوقت أنهن سبب كل شر في العالم .

تحميل رواية حياة ألكسيس زوربا ومغامراته pdf – نيكوس كازانتزاكيس

زوربا والوطن:
كان زوربا ضمن الفدائيين الذين يدافعون عن اليونان ضد الأتراك لكن موقفه يتغير بعد ذلك وترلا أنه يكره الحروب و القتل بل ويكره فكرة الوطن نفسها إذا كانت ستدفع الانسان للقتل التدمير.
الرواية مليئة باقتباسات عن كل شيء عن الدين والوطن وعن الانسان وعن النساء والطعام.
رؤية زوربا للحياة هي أقرب للفلسفة الانسنية التي تعلي قيمة الانسان في مقابل أي شيء حتى مقابل الإله نفسه.

تحميل رواية حياة ألكسيس زوربا ومغامراته pdf – نيكوس كازانتزاكيس

من الصعب أن أقطع أحد أصابعى لأنه يعيقنى عن عمل ما.. الأسهل أن أبدل العمل.. أو أدرب أصابعى.. لكن زوربا فعلها.. زوربا يفعل ما يريد عندما يريد.. يعيش كما يحلم كثيرون ولكن حبال الحياة تمنعهم.. أما زوربا فقطع كل الحبال.. وعاش كما أراد.. أفكاره تشغلنى طوال الرواية من يستطيع أن يحيا كزوربا.. هل السعادة فى أن تتخفف من العلاقات.. من العائلة.. من الزواج.. من الابناء.. من المسئوليات.. أن تكون واحدا فقط مسئولا عن ذاتك.. واذا كانت هي كذلك لماذا أنهى زوربا حياته بين أحضان زوجة وابن وهو فى آواخر الستينات بعد أن قال مرارا أنه مثل البشر أخطأ فتزوج وأنجب ولكنه كرر الخطأ بل أنهى حياته على الخطيئة التى اعترف بها فى بداية الرواية…. زوربا شخص مبهر فى أفكاره.. فى طريقة تناوله الحياة.. والحياة مائدة ضخمة كل يتناول منها ما يشتهى..