روايات مترجمة

تحميل رواية تريستانو يحتضر pdf – أنطونيو تابوكي

تحميل رواية تريستانو يحتضر pdf – أنطونيو تابوكي مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية تريستانو يحتضر pdf – أنطونيو تابوكي عجوز محتضر يقص حياته في اعتراف أخير ممزوج بالكثير من الأحلام والواقع والهذيان والتأمل والفلسفة ،، سرد متنقل بين عدة اتجاهات ، لحظات الصدق الأخيرة مختلطة بأزمنة متنوعة ومدارات مختلفة

ليست حياة الإنسان ماقد عاشها فحسب، بل ماتخيِل أنه يعيشها أيضًِا، إذ تشتبك المخيّلة بالذاكرة.
لايمكن أن تطلب تحفة روائية أكثر من ذلك، رواية أنطونيو في القمة، ستقع في فخ السرد لأن ملامح كتابات تابوكي متشظي ويميل إلى تفكيك أوصال الحكي، يرتبط بالفلسفة تارة والهذيان تارة اخرى، عندما يصل الإنسان إلى النهاية يتذكر شريط حياته‫..‬هنا تريستانو يحتضر ويحكى لنا ماحدث في حياته‫…‬في حوار تابوكي مع مجلة أدبية قال‫:‬ لا أعلق آمالا على الخلود، ولكن في نفس الوقت لاينكر أن الكتابة نوعًا من الخلود‫، وأضاف ربما تعتبر حياتنا في العمق بحثًا عن ذواتنا، والسرد وسيلة لفهم من نحن وماننشده ونسعى إليه، فالحياة غير مفهومة، ومن هنا نشعر بالحاجة لمنحها قالبا سرديا منطقيا يربط الأحداث ويخلق المعنى”، وهذا ماقدمه في كتابه هذا، اقرأ لتجد نفسك.

رواية أنطونيو تابوكي عبارة عن قطعة فنية بدون فصول ، هذيان مستمر لايعرف انقطاع ، كما يمكن إسقاطها علی أي منا ، برأيي أن تريستانو عاش في كل الأزمنة ، ولبس كل الوجوه ، هو أزمة ضمير لإنسان سقط أسيرا للسياسة والحروب والخداع والكذب والدجل المرتدي شعارات زاهية للحرية و الديموقراطية والتقدم ، للزمن الذي اختلطت فيه الأمور فلم نعد نميز بين الصديق والعدو والخير والشرير ، في عالم البيبو بيبي حيث لا حاجة لأن تجهد عقلك بالتفكير طالما هناك من سيفكر عنك .

استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات

متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب

للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب

أقرأ أيضا لنفس الكاتب :

1 – رواية إيزابيل : من هنا

2 – رواية سراب : من هنا

3 – رواية بيريرا يدعي : من هنا

4 – رواية تريستانو يحتضر : من هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية تريستانو يحتضر pdf – أنطونيو تابوكي
تحميل رواية تريستانو يحتضر pdf – أنطونيو تابوكي

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى