روايات عربية

تحميل رواية تقتل الاشتياق pdf – زينب بنت محمد

تحميل رواية تقتل الاشتياق pdf – زينب بنت محمد مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية تقتل الاشتياق pdf – زينب بنت محمد في صخب ذلك اليوم شعور بارد و بعض حلم محطم أمام نافذة القدر بقايا ماضٍ و بعض أمنيات كانت على وشك العبور أمام مخيلة الحقيقة.. لوم عن بعد خلف باب موصد .. نحنُ نعيش على فوهة بركان ما أن تثور سنهلك جميعاً ، لم أشعر قط أننا بخطر.. لا أذكر أن يوماً من الأيام كان ثقيلاً مقيتاً..!

لم أشعر لوهلة أن الحقيقة قد تكون أشد خطورة من البركان الثائر الذي نسكنه..!

أحياناً  تكون ثورة المشاعر أشد وطأة من ثورة الطبيعة

لم تختلف المسميات بقدر ما اختلفت الأحداث.. ساعة الزمن لم تقف عند هذا الحد.. و شعور عدم الأمان كان هو الأمان بأن لا أمان هنا..!

رواية تقتل الاشتياق – زينب بنت محمد

لغز حير الجميع إلا أنا كنت مؤمنة أن ما يحدث هو نتاج ما جنته أيديهم .. فبعض الكوارث تكون بسبب جهلنا.. و البعض الأخر بسبب تجاهلنا.. و الكثير منها قدر مكتوب و بلاء حتمي و إمتحان نثاب عليه..صبراً.

لذلك كان لزاماً علينا أن نترك اللوم و نعود بالأحداث من أول يوم كانت الحكاية أو بإمكاننا تسميته الـ(إنتقام)!

.. لم نتوقع عبور ذلك الغريب الذي كان يخجل من العبور أمام سور المنزل القديم ظناً منه أنه ينتقص من مقامه المبجل..

فنسس طويل القامة أسمر البشرة كان يمشي منتصب الهامة رافعاً عنقه لأعالي السماء.. لم يكن ينظر إلى الأرض لأنه مؤمن إيماناً داخلياً أنه أحقر من ثراها ، كان صامتاً  يحتفظ بارائه لنفسه ، طرق الباب مبدياً  تودده.. لم نعره إهتماما فنحنُ  في بيت العائلة ومن ضمن الطقوس المقدسة لدينا إستقبال الغريب و القريب ، لكني بتمردي المعتاد لم أتقبل وجود غريب لدينا

وأقصى ما يمكنني فعله عدم إكرامه وبكل بساطة

وقناعة لأنه لا يستحق.. هو شعور فردي لرفضه ، علاوة على أن ذلك لم يحدث  فقد قام الجميع بإكرامه

، لا أعلم إن كان لي الحق بالرفض..!

استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات

متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب

للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية تقتل الاشتياق pdf – زينب بنت محمد
تحميل رواية تقتل الاشتياق pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى