روايات عربية

تحميل رواية شارع برايندلي pdf – ماجد محمد

تحميل رواية شارع برايندلي pdf – ماجد محمد مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية شارع برايندلي pdf – ماجد محمد هذا المطر ليس عاديّاً ..
فقُدومه يعني الكثير لهذا الرصيف ،
الأزهار تُغني والتربة ترقص على أنغام إيقاعه ، إنه يصنع كل هذا الاخضرار المُحيط من حولي ،
ويعطي هذا التوت المنسدل لذّته ، كم أغبط النباتات لأنها تستطيع أن تعتمد على الماء كمصدر لحياتها،
والرب لن ينساها بالتأكيد ، هو راضٍ عنها ، فالسماء تُمطر!

تحميل رواية شارع برايندلي pdf – ماجد محمد

رواية أجنبيّة بيدٍ عربيه ، تمكّن ماجد من كتابة روايه أجنبيه بكل تفاصيلها أبهرني ، دائمًا نجد الكاتب العربي يكتب روايةً عربيّةً يسافر بها البطل كمبتعث أو للعمل أوأو أو و غالبًا ما تكون الرواية عربيّةً بحته و لكن روايه لكاتب عربي بأحداثٍ و أشخاصٍ أجانب أعتقد بأن هذا بحد ذاته انجازًا ..
تحدث ماجد أيضًا عن مشكلة الرجل الذي يجمع في قلبه بين حبّين و بين امرأتين و شرح مصيره و أحاسيسه بطريقةٍ جميله و نادرًا ما نجد هذه القصة في الروايات العربيه ..
ولا ننسى بأنها الرواية الأولى للكاتب و الإنتاج الأول له لذلك لن تخلو البدايات من الأخطاء ، و هي بداية النجاح بالتأكيد

تحميل رواية شارع برايندلي pdf – ماجد محمد

رواية عاطفية لكنها بنكهة خاصة ، وبطريقة فلسفية تجعل القارئ يستوقف و جاك,,
جاك الذي تضاربت مشاعره ربما بفعل الأقدار التي تتأخر أو التي تأتي في غير موعدها ..
ماجد بن محمد له أسلوبه الخاص في الكتابة ، الأسلوب السلس العميق والفلسفي ، والذي غالباً مايجعل من الأمور والأشياء أدوات يصنع منها نظريات فيزيائية وهندسية ورياضية بشكل منطقي وراائع جداً ، وهنا في راويته الأولى لا تخلو كذلك من هذا العمق اللذيذ والسلس ..

تحميل رواية شارع برايندلي pdf – ماجد محمد

قرأتها فى جلسة واحدة ,
بعيدا عن الفكرة المكررة , و القدرة على توقع الأحداث ببساطة , ولكن ما يميز هذه الرواية ( أسلوب الكاتب ولغته القوية و صوره البديعة ) , شعرت بكل ما شعر به (جاك ) ومعاناته بين قلب العشيقة الأولى و الصديقة الوفيه ,
وتحول المشاعر و تبدلها بشكل جنونى
رواية تستحق القراءة

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية شارع برايندلي pdf – ماجد محمد
تحميل رواية شارع برايندلي pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى