روايات مترجمة

تحميل رواية كيف أصبحت غبيا pdf – مارتن باج

تحميل رواية كيف أصبحت غبيا pdf – مارتن باج مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية كيف أصبحت غبيا pdf – مارتن باج ماذا يفعل المرء حينما يكون ذكياً جداً ويتمنى أن يصبح غبياً؟ هذا هو السؤال الذي تطرحه هذه الرواية الساخرة التي تروي سيرة أنطون، الشاب المثقف والحائز على الشهادات ولكنه التعيس في حياته.

يعتقد انطوان أن ذكاءه وصفاء ذهنه هما بالضبط ما ينغص حياته. بعد عدة محاولات عبثية لكي يصبح مدمناً على الكحول وينتحر، يقرر أن يصبح غبياً ليعيش أخيراة حياة أكثر سعادة، فينضم بطريقته إلى جو الغباء العام وينغمس في حماقة الحياة المعاصرة والمجتمع الاستهلاكي، متكيفاً مع وضعه كشخص “طبيعي” يشتري وينفق ويستهلك ويفكّر كالجميع

 

تحميل رواية كيف أصبحت غبيا pdf – مارتن باج

تريد أن تعيش ب”سعادة”؟ حسناََ. يقترح عليك أنطوان (مثقف تعيس بسبب ثقافته) أن تدمن الكحوليات و أن لم يجد ذلك نفعا أو لم تنجح المحاولة فعليك بالإنتحار. قد تفشل في ذلك أيضا. إذاََ, فعليك بالإنغماس في تيار المجتمع الجارف. كل أغذية دسمة رخيصة كالتي في مطاعم مكدونالدس. أرتد ثيابا أنيقة سرعان ما تصبح مثار سخرية في العام الموالي. شاهد برامج التلفاز و خاصة تلك التي تسمى برامج الواقع. إشتر أشياءا كثيرة أنت في غنىََ عنها. غص في عالم الرأسمالية و كن مستهلكا طيبا.
كن تافها تكن سعيدا هذه هي الرسالة.
الجهل نعمة
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** و أخو الجهالة في الشقاوة ينعم

تحميل رواية كيف أصبحت غبيا pdf – مارتن باج

صديقي أنطوان، كانت محاولة غبية لأن تكون غبيًا، ولكن لا ألومك فأنا أحس بك، لا أدعي أني ذكية ولكن أؤمن بالكثير مما شاركتني في الإيمان به، الذكاء قد يكون نقمة على صاحبه ويفقده لذة الحياة ولذة الانغماس، لاحظت ذلك جيدًا كلما ازددت فكرا ووعيا انطوى عنك الناس وخافوا منك، الناس يخشون من هم أشد منهم وعيًا لأنهم يدركون أنهم ليسوا على قدر كافي من الحسن لديهم، يدركون ذلك في لا وعيهم فيهرعون ممن يستطيع إشعال تلك الجذوة بهم من جديد، الذين يحبون أنفسهم ويثقون فيها وفي قدرتها على التطور والنمو هم الذين ينجذبون إليك أنطوان، الذين لا يخشون التغيير هم من يصبحون على قدر من الفطنة

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية كيف أصبحت غبيا pdf – مارتن باج
تحميل رواية كيف أصبحت غبيا pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

Save

زر الذهاب إلى الأعلى