روايات عربية

تحميل رواية ينقصني انت pdf – زينب الشمري

تحميل رواية ينقصني انت pdf – زينب الشمري مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية ينقصني انت pdf – زينب الشمري وحده الحب يجعلنا طيوراً ووحده من يقتل فينا تلك الاجنحة تحلق عاليا بعيداً او تعد حصى الطرقات .. ان تهبك الحياة قطعة شكولاته لن تكن مسؤولة عن تاريخ صلاحيتها ان استمتعت بها او تسممت بسببها لا تلمها لُم من وضع تاريخاً لهذه السعادة , غالباً نحن من نضع فترات زمينة معينة لكل شيء ولا يخلو كلامنا من الابدية التي لا نؤمن حتى بوجودها , سيئة هي هذه الحياة بالقدر الكافي الذي يسمح لها ان تهب لك مفاجأة في غير وقتها ومااكثر مفاجأتها كأن تُهديك ظروفاً مغلقة على عدد ايامك فيها تسمح لك بأن تكشف سر بعضها والبعض الاخر تُخبئه لك وقت ضيقك اما ان تُطيرك فرحاً واما ان تُسقطك من شاهق وعموما الحياة تُحب المرتفعات فاحمل على ضهرك مظلتك المتهرئة وواجه الريح معها وقم كما تفعل في كل مرة تسقط فيها ولا تعاتب مظلتك فلقد نخرها جميع من حولك

تحميل رواية ينقصني انت pdf – زينب الشمري

روايه تحمل من الوجع الكثير و من الواقع أكثر
الألم لا يجعلك تنحني دائما ، أكثر الأقدام ثباتا هي تلك التي تألمت حتى علمت معنى الوقوف من جديد ، ليس كل من يطرق بابنا بحب يحمل وراءه سعاده و باقة ورد ، أحيانا يكون الحب هو الوجع الدائم ، ندبة تبقى في جانبك الأيسر تذكرك بأنك أخذت مصل للحب سابقا و ماذا عليك أن تفعل الآن بعد كل ما حدث !؟
” ينقصني انت ” رواية عليك أن تترك احساسك طليقا عاليا يحلق فوق رأسك و انت تقرأ .. و من يدري كيف سيعود لك احساسك بعد أن تنتهي منها

تحميل رواية ينقصني انت pdf – زينب الشمري

رواية سلسة وجميلة احببتها كيف تصف الوطن والحب والموت .. تعابيرها جميلة كنت اطير معها في بعض الاحيان في حبها ل آدم ولكني اعود لاسقط عندما تتحدث عن الوطن .. اذا كان هناك شئ يجب ان نتعلمه من الرواية فهو اننا يجب ان نسيطر على مشاعرنا ولانجعلها تتدفق بكل قوتها لانسان لاننا كلما احببنا بقوة سنتألم بنفس القوة سيكون قادرا على التحكم في حياتنا .. مزاجنا .. وحتى مصيرنا.. أشفق على عليا وحبها العميق لادم .. واشفق على ادم لغيرته التي اعمت عينيه وجعلته يخسر حب حياته

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية ينقصني انت pdf – زينب الشمري
تحميل رواية ينقصني انت pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى