فلسفة و منطقكتب أدبيةكتب مترجمة

تحميل كتاب إبكتيتوس المختصر pdf – إبكتيتوس

تحميل كتاب إبكتيتوس المختصر pdf – إبكتيتوس مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل كتاب إبكتيتوس المختصر pdf – إبكتيتوس كتاب بسيط وصغير يحتوى على محاورات المعلم ابكتيتوس دونها تلميذه اريانوس بقدر ما استطاع أن يصل الى مراد معلمه الشيخ الكبير ..يتحدث عن الرواقيه وفلسفتها فى الحياه وكيف تمكنك تلك الفلسفه من جعلك متصالح مع كل ما حولك فى الطبيعه بدايه من نشأتك مرورا بحياتك سعيده ام تعيسه كانت وصولاً إلى نهايتك المحتومه، فكل ما تهدف إليه هى أن تجعلك تتقبل مشيئه القدر بصدر رحب دون أى تململ منك او أنين بل أن تتقبل كل معاناه أو الم أو حزن ينزل بك فى الحياه برضا تام

تحميل كتاب إبكتيتوس المختصر pdf – إبكتيتوس

متيقنًا فى ذاتك أن هذا هو الأصلح لك طالما شاء الإله هذا مفسرًا أن كثيرا من الأشياء التى تلم بنا ليست مريعه أو سيئه فى ذاتها وانما المريع هيا فكرتنا عن هذه الأشياء؛فعلى سبيل المثال الموت ليس مريعًا ولكنَ المريع فكرتنا عنه بأنه مريع…. ويمكننا أن نلخص معرفه الفلسفه الرواقيه فى عده محاور وهيا التصديق assent الناتج عن انطباع محمل بحكم قيمه value فينتج عن ذلك حكمنا الوجدانى ( الرغبه والنفور) و النزوعى (الإقدام و الإحجام) تحاول الرواقيه بشتى الطرق أن تزرع الخير فى قلوب اتباعها عن طريق اخبارهم أن الخير هو الفضيله الوحيده اللى يجب أن تُتبع،

تحميل كتاب إبكتيتوس المختصر pdf

وانه الطريق الوحيد لأن تكون حرًا، حيث غايه الفلسفه عند ابكتيتوس عمليه أخلاقية تهدى الناس الى الحياه الصالحه، إلى طريق اليوديموينا eudaimonia ( الحياه السعيده) ولن تتحقق تلك الحياه السعيده _طبقا لابكتيتوس _ إلا بمعرفه ما فى قدراتنا وهو -طبقا لابكتيتوس- كل ما يتعلق بأفكارنا ونوازعنا رغبتنا ونفورنا وما ليس فى قدراتنا وهو ما يتعلق بأبداننا وأملاكنا وسمعتنا ومناصبنا؛ كى لا نحزن عندما نفقد ما لا فى قدراتنا. وفى رأيى مثل تلك الفلسفه لن تشكل فارقا فى حياتنا الا بمقدار ضئيل ويمكن تلخيص فائده تلك المدرسه من وجهه نظرى فى موقف واحد وهو ما قاله براترند راسل “” ليس كمثلها شئ يسعف المرء حين يكون فى موقف يقتضيه أن يقاوم سلطه مستبده””…..

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل كتاب إبكتيتوس المختصر pdf – إبكتيتوس
تحميل كتاب إبكتيتوس المختصر pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى