جديد وحصريات الساحركتب أدبية

تحميل كتاب ضد المكتبة pdf – خليل صويلح

تحميل كتاب ضد المكتبة pdf – خليل صويلح مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل كتاب ضد المكتبة pdf – خليل صويلح بشكلٍ ما، فإن هذه النصوص كُتبتْ من موقع القارئ في المقام الأول،

بمعنى أنها لا تخلو من طيشٍ ونزوات ومصادفات. أن تقع على كتاب في غير أوانه، وإذا به يقودك إلى ألفة غير مسبوقة،

إلى اضطراب وريبة وشكوك، إلى ارتواء وشبع، كما لو أنك حيال وليمة دسمة من الكلمات والصور والنبوءات. تلك الحيرة

بين رفوف المكتبة، والافتتان بمؤلف، بنسّاخ، بمخترع بلاغة، بخطاطة ملغّزة. ما كنت تظنه طي النسيان،

يبزغ فجأة، من دهليزٍ غامض، بعبارة، بانخطاف، بدهشة، بعواءٍ مكتوم،

تحميل كتاب ضد المكتبة pdf – خليل صويلح

مثل حياة موازية تنمو في الجوار، وصولاً إلى لحظة الاشتباك مع حياتك الشخصيّة مباشرة، ما يجعلك جسداً برأسين في عملية ضخّ متبادلة لأعاجيب المخيّلة الكونيّة. أذهبُ إلى خلاء الكتب بهيئة كائن خائب، في دروبٍ متعرّجة نحو كهوفٍ وهضابٍ وسهوبٍ، على أمل أن أقع في فخّ مؤلفٍ مجهول، مفتوناً بدور الطريدة لا الصيّاد. هي سيرة ناقصة للكتب إذاً، غير قابلة للاكتمال، أو التشريح النهائي، سيرة ضبابية بمرآة مغبّشة، إذ لطالما ظننت أن مغامرة ما، خاضها “السندباد” وقعت سهواً من يد النسّاخ، النسّاج، فلم تروها “شهرزاد”، وينبغي أن أفتّشَ عنها في متاهةِ كتبٍ أخرى، مثل لعنةٍ أبديّة، في تجوَال طليق يطيح هندسة رفوف المكتبة، رأساً على عقب!

تحميل كتاب ضد المكتبة pdf – خليل صويلح

على غرار ألبرتو مانغويل واندي ميلر مؤلف كتاب سنة القراءة الخطرة يستعرض الكاتب انطباعاته عن اهم الكتب التي قراءها ونالت اعجابه بلغة متكلفة بعض الشيء ولكن للامانة استمتعت بما قدم وفتحت لي قراءاته الباب لتوصيات قرائية جديدة تتعلق بواجبات ولوازم على كل قارىء ان يمر عليها لتكتمل الرحلة ..

تحميل كتاب ضد المكتبة pdf – خليل صويلح

مجموعة مقالات تضم قراءات لكتب متنوعة بين الرواية والشعر وغيرها، باسلوب جميل وبسيط وممتع. انه يمنح فرصة للتعرف على الكتب لمن لم يقرأها. بالنسبة لي وجدت مجموعة الكتب ذاتها جميلة، وكان بينها الكثير مما سبق لي أن قرأته وأحببته.

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل كتاب ضد المكتبة pdf – خليل صويلح
تحميل كتاب ضد المكتبة pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى