روايات مترجمة

تحميل رواية وفي النهاية الصمت pdf – لورانس تارديو

تحميل رواية وفي النهاية الصمت pdf – لورانس تارديو مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل روايةوفي النهاية الصمت pdf – لورانس تارديو ذكرياتنا وتاريخنا جذورٌ ضربت في أرضنا، في ذاكرتنا. كيف نقتلع جذوراً شبكتنا مع أجدادنا لنزرعها في أرضٍ أخرى، في ذاكرةٍ أخرى؟ هل المجهول يلائم جذورنا أم سنشهد على تلاشيها؟ تساؤلاتٌ نقف حائرين أمامها ترغمنا على التأمل بكنه التاريخ وجوهر الإنسان رغم أولئك الذين يلوون ذراع الإنسانية ويزفون الموت لتكبيل الحريات وزج الحياة خلف قضبان الخوف. ليس الإرهاب سياسةً تبيح للدول التلاعب بالشعوب،

تحميل رواية وفي النهاية الصمت pdf – لورانس تارديو

بالإنسان الذي توسد حضن الوطن وغفا بأمانه ليصبح اللجوء غايته، وهل يمكن أن ترادف مفردة اللجوء كلمة الوطن؟ هل ستنبض الحياة في لاجئٍ ترك خلفه الوطن، ترك نفسه في الوطن. اللجوء… كلمةٌ كثر تداولها. البنت الحرام لعهر الإرهاب والسياسة. كلمة باتت تهددنا مهما خلنا أن شتان ما بيننا، ستدنو على حين غرة وتنتشل الوطن بمخالب مسمومة وتركلك على أرصفة اللجوء الذليلة بانتظار أن يتصدقوا بالوطن البديل، والبديل لن يحل يوماً محل الأصيل وستلعب الريح فينا أبداً، سينخر برد الحنين عظامنا وتشيب أحلامنا التي دهسها الرعب في شوارع الوطن.

تحميل رواية وفي النهاية الصمت pdf – لورانس تارديو

حياةٌ بلا أحلام لا معنى لها. أمي وأرضي… دثروني بالأمان وأعزفوا على وتر الإنسان. لن ننهار أمام من مسّه جنون القتل، لن يكتم أنفاس الحياة وسنستمر في أحداق صغارنا الذين يهللون للحياة ومثلهم سنتعرى من ثقافة الرعب هذه ونواجه الحياة بقلبٍ صبٍّ… الأم والأرض والولد… إيقاعٌ أزليّ تتمايل على زنوده خصور الحياة الأبدية وينفخ في قصبات الأمل نغماً يلوي الرعب ويتحدى الأسى. رحلة تزخم بالعواطف الجياشة سنخوض غمارها في رواية «وفي النهاية الصمت».

تحميل رواية وفي النهاية الصمت pdf – لورانس تارديو

استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات

متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب

للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل وفي النهاية الصمت pdf – لورانس تارديو
تحميل وفي النهاية الصمت pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى