روايات عربية

تحميل رواية الهؤلاء pdf – مجيد طوبيا

تحميل رواية الهؤلاء pdf – مجيد طوبيا مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية الهؤلاء pdf – مجيد طوبيا رواية تشبه رواية 1984 تتحدث عن جانب جريمة التفكير وعواقبها في ظل حكم شمولي ديكتاتوري استبدادي، مجتمع يقع تحت سطوة وظلم واهواء المخبرين أي “الهؤلاء” المقصودين من عنوان الرواية..مجتمع منغلق ومنفصل عن العالم مجموعة من الفاسدين المجانين يحكمونه بالتخويف والترهيب.. لا شك رواية مخيفة واقعية ببعض صورها!

سخرية سوداء قد تسقطك ضاحكا على واقع يبكيه الكثيرون
رواية بها الكثير من الجنون حتى في إسلوب سردها بوضع علامات تبويب بعناوين مستفزة لمن إعتاد القراءة السردية

الشخصيات نفسها منطقية في إطار مدينة أيبوط الغير منطقية
ردود أفعال الشخصية الرئيسية منطقية أيضا في إطار من سخرية الموقف نفسه لماذا تدور الأرض عكس عقارب الساعة

يقولون أنه يعيش الآن وحيدا مع كتبه، وذكرياته، وشيخوخته وأفكاره المتداخلة، مع الله ومع الشجرة التى تطل عليها نافذته حتى أتخذ منها صديقة يناجيها ويحادثها، إضافة إلى بعض الزوار الموسميين، لم يعد بلياقته الذهنية السابقة، يسرح ويتأمل ويعبر عما يجيش بصدره دون ضوابط، ولكنه ما زال يذكر حتى الآن الهؤلاء وبنى حتحوت وبلدة أبيوط وحاكمها الديجم العظيم

تجربتى الأولى مع مجيد طوبيا…و هى تجربة سارة جدا…أو لأقل تجربة حزينة..لكنه الحزن الذى يعلمنا و يرقق أرواحنا

أجواء كابوسية…الهؤلاء (اللى ما يتسموش ) يحيطون بك ..لماذا تقلق اذن ..لكل انسان تهمة و لكل تهمة أدلتها…و تأخذنا الرحلة الى وطن تحول الى مخقر كبير

سألت المندوب عن عدد المخافر التى يجب أن أعرض عليها فقال..جميعها.
-كم عددها ؟
– بالضبط لا أعرف ..يتغير عددها كل يوم فكلما تأكد نجاح المخافر الموجودة كلما أقيمت مخافر اخرى جديدة ..و تلك هى رأس الحكمة..

رواية رائعة….كيف لم تشتهر حتى اليوم ؟؟؟؟؟؟؟

استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات

متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب

للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب

أقرأ أيضا لنفس الكاتب :

1 – رواية تغريبة بني حتحوت : من هنا

2 – رواية عذراء الغروب : من هنا

3 – رواية الهؤلاء : من هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية الهؤلاء pdf
تحميل رواية الهؤلاء pdf – مجيد طوبيا

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى