جديد وحصريات الساحرروايات عربية

تحميل رواية المجموعة أ pdf – هبة أحمد حسب

تحميل رواية المجموعة أ pdf – هبة أحمد حسب مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية المجموعة أ pdf – هبة أحمد حسب إلى متى سأظل مشغولا بإسماعيل وماذا يقول وماذا يفعل؟ ضاع عمري بجوارك يا إسماعيل وأنا أصنعك أنت وأسجل في ذاكرتي مواقفك أنت وذكرياتك أنت وتدريباتك أنت واهتماماتك وما يسرك وما يضيرك..
بالطبع لا أستطيع أن أحمل رجلا يزيد عن 95 كيلو، لاسيما رجلا مقتولا.

أحضرت طبق الماء والصابون إلى الغرفة وأمسكت بالمقص وأصابعي تهتز داخل فتحتيه، ثم شققت الجلباب حول السكين كى لا أضطر إلى إخراجه من الجسد حتى أتصل بالشرطة. كيف لم ألحظ يوما أن كفوف يديه وقدميه ضخمة إلى هذه الدرجة، وأن رأسه كبير كرأس ثور وشفتيه متدليتين ككلب بيتبول. غسلت الجسد كاملا من لزوجة الدماء وعطرته بالمسك كما كان يفعل بعد الحمام، ألبسته جلبابا نظيفا. رائحة البخور في الغرفة تطغى على رائحة القاتل، فلا أستطيع أن أتتبع رائحة بعينها. أنا أعرفهم جميعا وأميز روائحهم، رائحة عرق كل منهم ورائحة عطره المحبب وعطره غير المحبب بل ونوع البخور المفضل لديه. والغريب أن هذا البخور المشتعل في الغرفة هو المفضل لإسماعيل نفسه. هل يكون أشعله قبل أن ينقض عليه القاتل؟

رواية المجموعة أ – هبة أحمد حسب

الله على الكتابة اللي من النوع دا، رواية على طريقة البازل، كل قطعة تكمل أخرى لتكون شكل جميل في النهاية، لوحة مرسومة بعناية، الألوان متناسقة، وموزونة قدر الإمكان، الفكرة نفسها ظريفة جدا ومبتكرة، وتنفيذها كان موفق للغاية.
رواية عن مجموعة من الأغراب والبشر، لا يجمعهم شيء سوا رجل وُجد مقتولا، وبدأت تنكشف بموته حقائق مريرة، ليتهدم بناء المجموعة كلها.

اللغة في الرواية موفقة، بعيدة عن العمق والتكلف، وبعيدة عن الابتذال واستخدام العامية كان على قدر ما يسمح به الحوار، والشخصيات مرسومة بعناية وصدق وعمق نفسي محبب للنفس، كاشف للأحداث والخلفيات.

استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات

متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب

للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية المجموعة أ pdf – هبة أحمد حسب
تحميل رواية المجموعة أ pdf – هبة أحمد حسب

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى