جديد وحصريات الساحرروايات عربية

تحميل رواية ما رآه سامي يعقوب pdf – عزت القمحاوي

تحميل رواية ما رآه سامي يعقوب pdf – عزت القمحاوي مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية ما رآه سامي يعقوب pdf – عزت القمحاوي عندما وقعت عيناه على فريدة أول مرة جمَّدته الدهشة «لقد عشت هذا من قبل» وأحس أن الحياة عادت عرضًا لطيفًا وأنه لم يفقد ملَكة رؤية
الأشياء قبل وقوعها.

كان متأكدًا من أنه يرى النداء الذي أطلقه ذلك الوجه من قبل. استشعر شيئًا حارًا، أقوى من الألفة التي كان يستشعرها بصحبة الإناث. وعندما دعاها بعد ذلك إلى شقته للمرة الأولى، جلس بجوارها على الكنبة يبتسم بعصبية، كان يحس نفسه مخادعًا، وأنها لم تقبل الدعوة إلا بدافع الإشفاق عليه من وحدتـه التي بالـغ في وصفها، لكنها هي التي قبَّلته أولًا

ربما أقل من ساعة ستعيش مع سامي، في أفكاره وانتظار، وما قد حدث بطريقة أقرب للشغف بالتفاصيل، أعتقد أنني وجدت بعض مخاوفي وتفاصيلي مع سامي، رأيت فريدة بعينيه، رأيت الوطن، الحياة، وكل تلك الأشياء التي تعني الحياة، رواية/نوفيلا حلوة ورائقة ومزيج ممتع كما تعودت من عزت القمحاوي

رواية ما رآه سامي يعقوب – عزت القمحاوي

أعشق كتابة عزت القمحاوي، بتفاصيلها التي تبدو بسيطة إلا أن لها عظيم الأثر، ربما هذه هي أجمل رواية كتبت وتتداخل فيها احداث الثورة المصرية، بالذات موقعة الجمل يوم 2 فبراير 2011.
أبكتني الأحداث وأبكاني القهر الخفي الذي يحيط بنا في كل شيء.
رواية جميلة جداً

طالما ظل أحبابنا علي قيد الحياة تظل لدينا الفرصة للتعبير عن حبنا لهم، للإعتذار عما قد نرتكبه من إساءة بحقهم،
لكن الموت قاس، يجعل حبنا بلا نفع ككتاب غير مقروء، ويترك اعتذارنا معلقا حتى يتحور ويصبح ندما تلتصق شرنقته بجدار الروح، ولا تكف عن الوخز إلا بموتنا.

أقرأ أيضا لنفس الكاتب :

1 – رواية البحر خلف الستائر : من هنا

2 – رواية الغواية : من هنا

3 – رواية يكفي أننا معا : من هنا

4 – رواية السماء على نحو وشيك : من هنا

5 – كتاب الأيك في المباهج والأحزان : من هنا

6 – رواية مواقيت البهجة : من هنا

7 – رواية حدث فى بلاد التراب والطين : من هنا

8 – رواية غرفة ترى النيل : من هنا

9 – رواية ما رآه سامي يعقوب : من هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب

تحميل رواية ما رآه سامي يعقوب pdf – عزت القمحاوي
تحميل رواية ما رآه سامي يعقوب pdf

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

زر الذهاب إلى الأعلى