قريبا

تحميل رواية لا تسألنى لماذا أحببتها pdf | أحمد السعيد مراد

تحميل رواية لا تسألنى لماذا أحببتها pdf | أحمد السعيد مراد

تحميل رواية لا تسألنى لماذا أحببتها pdf | أحمد السعيد مراد من الرواية

د. سعداوي من أبرع جراحي المخ والأعصاب بمصر
يدفعه الحب لإجراء تجربة طبية مخيفة، وتجبره التجربة على

خوض أهوال لم يحلم بمثقال ذرة منها في حياته. .
فهل سيفلح في النجاة من تلك الأهوال ؟
وهل ستنجح التجربة ويحفظ حب حياته ؟
أم يكون الألم هو البطل الذي لا غنى عنه ؟

ونبذه عن الكاتب أحمد السعيد مراد فهو طبيب وروائي، مواليد المنصورة.
– عضو اتحاد كتاب مصر.
– صدرت روايته الأولى ” ملائكة وذئاب ” في يناير 2008م.
– تلاها ست روايات مطبوعة كان أشهرها روايتي :
” كتاب الأقدار ” و ” رباع “واللتين صدر لهما أكثر من طبعة.
– له الكثير من الروايات والقصص القصيرة المنتشرة على شبكة الإنترنت،

والتي لم تطبع بعد أشهرها روايتي :
” الزلزال ” و ” طيور جريحة “
– اخر اصداراته رواية ” مالا تعلمون ” والصادرة عن دار عصير الكتب

قالوا عن رواية رباع عن الأدب النظيف نتحدث
عن اللغة العربية الرائعة الغير متكلفة
والجمل المتقنة والمناسبة للشباب
عن رواية خالية من المخالفات والألفاظ الجارحة
والمشاهد السيئة الموصوفة بالتفصيل
لعشاق الروايات المحترمة والنظيفة
رواية “رباع” للدكتور
“أحمد السعيد مراد”
وأنصح بقراءتها

وقالوا عن رواية كتاب الأقدار ا”كتاب واحد هو الذي سحرني..

و كنت سادفع حياتي للحصول عليه..كتاب الأقدار..حيث يمكنك ان تخط

فيه قدرك بيمينك..منذ ان وضعته على الرف التاسع و أخذ رقم 213..عجزت عن اخذه لشدة الرقابة ..”
تلك كانت كلمات احد المفهرسين لمكتبة الفاتيكان
هل انت ممن يتساءلون عن
أسرار مكتبة الفاتيكان؟
فترة سقوط الاندلس؟
سبب تفشي البطالة بين شباب مصر؟
هشام شاب تقابله يوميا..تخرج من كلية التجارة..تقلب بين المهن

القاسية الظالمة..حتى استقر على دراجة نارية يوصل الطلبات بل و المخدرات!!!؟
ما علاقته بكتاب الفاتيكان؟ بسقوط الاندلس؟ بسور الازبكية؟ بهديل تلك الفتاة المحجبة ؟
كل هذا ستعرفه عندما تقرأ رواية خفيفة الظل فعلا.. قد تحبها ..

رواية لا تسألنى لماذا أحببتها pdf | أحمد السعيد مراد

تحميل رواية لا تسألنى لماذا أحببتها pdf | أحمد السعيد مراد

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

   للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هناSave

Save

زر الذهاب إلى الأعلى