روايات عربية

تحميل رواية ستعشقنى رغما عنك pdf – ديما مصرى

تحميل رواية ستعشقنى رغما عنك pdf – ديما مصرى

تحميل رواية ستعشقنى رغما عنك pdf – ديما مصرى عاشت حياتها في مكان بعيد عن عائلتها منذ كان عمرها يوم واحد و ذلك بسبب رفض والديها لها لأنها ولدت بشفة ارنب

عندما رأتها والدتها رفضت حملها حتى وارسلها والدها الى مكان بعيد

حتى لا يظهرها للناس فهي بنظرهم قبيحة حتى انهم اطلقوا عليها لقب المسخ رغم جمالها وروعتها الا انهم يشعرون بالقرف من شكل فمها مع انها هبة من الله

و عندما كبرت وجدت نفسها في مدرسة داخلية في احدى الدول الغربية وهناك لم يهتم احد بشكلها ابدا

تحميل رواية ستعشقنى رغما عنك pdf – ديما مصرى

كل ما كان يهمهم هو ذكائها الخارق ورقتها ولطفها وحنانها النادر رفضت اجراء جراحة تجميلية لانها تحب ان تتعامل بالناس على طبيعتها فالذي يحبها يجب ان يحبها مهما كان شكلها

كانت تملك ارادة من حديد درست هندسة الحاسوب

ونجحت وحصلت على الدكتوراه ايضاً

كل هذا ولم تنهي الثالثة والعشرين من عمرها

كما انها تعمل في اكبر شركة لتطوير وهندسة الحاسوب وحتى انها وصلت لمنصب نائبة المدير بسرعة صاروخية

وعندما علمت بأصولها العربية صممت على تعلم هذه اللغة حتى اتقنتها

تحميل رواية ستعشقنى رغما عنك pdf – ديما مصرى

وبالرغم من انها تتحدث بأكثر من سبع لغات الا انها عشقت اللغة العربية وتعلمتها بسرعة لأنها لغتها الام

وبعد وفاة والدتها واصابة والدها اجبرها عمها على العودة والزواج من ابنه الوحيد حتى لا تضيع ثروتها من يديه

لكنها و من النظرة الاولى وقعت في غرامه اما هو فلم ينظر الا لشكل شفتيها لم يلحظ جمال عينيها لم يهتم بذكائها تألمت عندما رأته ينظر اليها بتلك الطريقة وكأنها حشرة او شيء مقرف كما انه تجاهلها تماما ولم يتحدث معها ابداً

وعندما سمعت حديثه عنها مع صديقته قررت ان تتركه وتبتعد

تحميل رواية ستعشقنى رغما عنك pdf – ديما مصرى

سافرت الى بلدها الذي عاشت فيه و في اهم مشفى هناك ومع افضل طبيب تجميل اختفت شفة الارنب صممت علي تصوير كل شيء حتي تثبت لزوجها بأن جمالها طبيعي وعيبها الوحيد هو تشوه خلقي بسيط

عادت اليه بعدها وهي مصممة على امر واحد

ان تجبره علي حبها وان تنتقم منه بسبب ما فعله بها

ستعشقني رغما عنك

( يا زوجي العزيز )

تحميل رواية ستعشقنى رغما عنك pdf – ديما مصرى

تحميل رواية ستعشقنى رغما عنك pdf – ديما مصرى

تحميل مباشر : من هنا

قراءة مباشرة : من هنا

لطلب الكتاب : من هنا

للإنضمام إلى الجروب: من هنا

للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا

 

زر الذهاب إلى الأعلى